Jai Oh- Victory should happen

>> Wednesday, January 21, 2009


jamal maliak is one question away from winning 20 million ropees

How did he do it ?



A-he cheated

B-he's lucky

C-he's genious

D-it is written
 

I think , it is the fourth answer, as  the life should be always 


IF you wanna badly have something or someone , sometimes you have 

to fall into 

shit as jamal did to get amitabh bachchan's autograph " the best shot
ever "

Read more...

وصلنا الخبر ... وماذا بعد ذلك ؟

>> Thursday, January 01, 2009

سألنا أباءنا وأجدادنا أين كنتم عندما حدثت نكبه فلسطين عام 1948 ؟ فماذا سنقول لأبنائنا عندما يسألونا بدورهم : أين كنتم فى نكبه 2008 ؟هل ما وصلكم الخبر ..والله وصلنا ...هذا ما قاله مواطن عربى مجروح فى كرامته وشرفه ودينه ووطنه
ومثله ملايين يشعرون بنفس المرارة ..ويواجهون نفس السؤال ...ماذا سنقول لأنفسنا وماذا سيقول التاريخ عنا ؟
وعندما جاءت هذه المحنه الضاربه فى عمقنا وهويتنا , ظنا بل تيقن الكثير ممن مازالوا يملكون عقول سليمه وقلوب غير مريضه أنها ستعمل على توحيد الكلمه والموقف والفعل , فالعدو واضح والعدوان صارخ والضحيه أنا وأنت ..فما الذى يمنع حدوث ذلك إذن ؟
وزاد الجرح المواقف المخزيه للعرابيد الذين ملكناهم أمرنا ووليناهم على بلادنا ..لم يكفيهم بعد ويلات ما نعانيه فى بلادنا جراء تبعيتهم
العمياء للإمبرياليه الامريكيه فى سبيل الحفاظ ليس على بلادهم إنما على التساق تييييت بكراسيهم المذهبه حتى يأخذوها معهم إلى قبورهم
والأخرون منهم يعملوا على التساق الكرسى ب تيييت أبنائهم .
بحق حكام تيييت و ليس دول , وينتظرون من الشعوب أن تكون على نفس المستوى تجاه القضيه العربيه الفلسطينيه مقتدين .

ولكن لا ...لن يقفل باب قضيتنا ..وكإنسانه وعربيه ومسلمه فى العشرين من عمرى ..أعلن رفضى لذلك المخطط السافر السافل, لن
نكون مثلكم , لن نبيع أنفسنا وهويتنا , المقاومه هى الأمل , ونحن سيبل هذا الأمل , وفى محاوله منى لتسجيل الحقيقه التى أعلمها ويعلمها الملايين عن ماذا يحدث فى غزه وفلسطين كلها ؟ ولماذا يحدث ؟ قررت أن أدون هنا فى نقاط محاور الموقف العربى الرسمى المخزى:

عن اسرائيل

مخطط اسرائيل يسرع بقفزات ثابته فى اتجاه تقليص المطالب والحقوق الفلسطينيه والعربيه ,ففى البدايه كانت المطالبه بالخروج من أرض فلطسين المحتله 1948 ثم ألهتنا اسرائيل عن ذلك المطلب الأساسى والرئيسى باحتلالها الأراضى العربيه فى هزيمه 1967 وصرنا كل ما نطالب به تراجع اسرائيل لحدود ما قبل 67 , وعندما أخذ قائدنا الهمام أنور السادات قرار حرب 73 أعتقد العرب بأنه آن الآوان لعودة أراضينا كامله فى مصر وسوريا ولبنان وفلسطين , ولكن كالعادة وجدت اسرائيل اللعبة الجديدة التى تقلص بها مطالبنا الى حدها الأدنى , ودخلنا معاهدة كامب ديفيد المشؤومه التى أنهت معها مفردات مهمه فى واقعنا السياسى العربى فصار الصراع مع اسرائيل ليس عربيا و إنما فلسطينيا , وصار العدو المعروف لنا بالإسرائيلى ... عدوا فقط – فذكرت لى أمى أنه بعد توقيع المعاهدة أصبح الحديث عن العدو الذى حاربناه فى احتفاليه أكتوتر بأنه العدو فقط وحذفت الإسرائيلى لا يصح أن نلبس تلك التهمه بالدولة الإسرائيليه الشقيقيه بعد ما اكلت حمامه
السلام واتخذت من دمائها رمز لها
وأصبح الحديث ينتقل رويدا من الحق فى دوله فلسطينه عاصمتها القدس الى القدس الشرقيه فقط , ثم لا قدس ولا دوله , ولا حق لاجئين فكفى بالموجودين , والدوله صارت غزه والضفه وماذا تريدون أكثر من هذا ؟ ثم أفرضوا سجن عليهم فى القطاع حتى تصبح مطالبهم بحق الحياة فقط وليس حق الدولة , ثم نوظف عملاء من الداخل الفلسطينى و الحكام العرب ليتحول الصراع تدريجيا بين العرب أنفسهم و يتحول من لا حق لاسرائيل فى دوله بينا الى لا حق لمقاومه فلسطينيه وعربيه ضد اسرائيل .

إنها خيوط العنكبوت الذى ألصقتنا فيه اتفاقيه كامب ديفيد
المجيدة ولا نريد أن نمزقها ونتحرر منها , بل رأينا فيها الخلاص فأصبح الدين الجديد لولاة أمرنا يبشرونا به بينا ويحاربونا بضراوة من يقف ضده
وهكذا نجح المخطط الإسرائيليى باختراق الصف وتغيير القضيه التى
ندافع عنها وتكوين عملاء من داخلنا بل وتثنى عليهم ليفنى وتؤكد على موافقه أصدقائها المعتدلين لمخططهم بالقضاء على حماس بين قوسين بعبع التيار الإسلامى للحكام بأمر غيرهم ...فهنيئا للخونه بغرام الشقراء الصهيونيه .

عن أمريكا والغرب

أمريكا لن يتغير موقفها تجاه القضيه الفلسطينيه حتى لو حكمها مسلم ابن مسلم , فهى هى دوله قائمه على اغتصاب الأرض فماذا ننتظر منها أن تفعل سوى ذلك ؟
والصدمه من موقف أوباما غير مبررة فأوياما يحمل التغيير للأمريكين المعنين بالشان الداخلى وليس المتضررين من السياسه الخارجيه –نحن- , العالم المتقدم الحر الذى نحيا فيه لا يحترم سوى القوى حتى لو كان مغتصب , واسرائيل خير مثال ذلك , ولكنهم يجعلون الضعفاء أمثالنا يدوروا فى فلك مسميات خاصة بنظامهم مثل الحريه والسلام والديموقراطيه والحريه الشخصيه لكى نتوهم أن من لا يتبعها فهو هالك لامحاله ولا سيبل أمامه سوى الإلتزام بها , ولكن فى حقيقه الأمر إذا كنت دوله أو عصابه قويه بما فيه الكفايه , فهذا كفيل بأن تجعل العالم الحر يتغاضى عن قيمه المنشودة ويقفد حواس السمع والبصر والاحساس تجاه أفعالك المناقضه للعالم الحر والمتوافقه مع عالم الغاب .
الحل أن نكون فا

أمريكا لن يتغير موقفها تجاه القضيه الفلسطينيه حتى لو حكمها مسلم ابن مسلم , فهى هى دوله قائمه على اغتصاب الأرض فماذا ننتظر منها أن تفعل سوى ذلك ؟

علين ...وكفى دور المفعول به فلندعه من الان .

عن الحاكم بأمره وغزة ديسمبر2008

ولن أقول موقف مصر تجاه أحداث غزه , لأن مصر هى الثمانون مليون وليس الحاكم بأمره ووزير خارجيته والبيت بيتك فقط ..مصر لاهى ناصر ولا السادات ولا مبارك ولا أحمس .

وأفضل الإشاره الى بعض تصريحات ومواقف نبيله نبل فرسان أوروبا فى الحروب الصلييبة ضمن سجل حافل يزيد عمره عن ربع قرن :
سيناء لن تكون وطن بديل للفلسطينين .... لذا على كل مصرى أن يحشو جيدا البندقيه الخرز بتاعت ابن أخته ويطلع على الحدود لرشق المحتلين المحتملين..

على اسرائيل أن تتحلى بضبط النفس ... لو نفسها انكرش ....تكرش الفلسطينين من الدنيا .. من مقولات أبو الغيط المأثورة.

لن نفتح المعبر ...... ..... عنده كل الحق فهو رجل رسمى جدا يحتاج الى ورقه دمغه وطابع بوسته وختم النسر على جثه فلسطين حتى يتحرك ويأخذ قرار ..فهذا الفرق بين الحاكم الموظف والحاكم القائد .

العمليات الانتحاريه تزيد الأمور سوءا , مقوله السيد الرئيس تعكس نجاح خطه أمريكا فى قلب الحق باطل والباطل حق .... وأصبح شهادئنا الأبرار انتحاريين .... والقتله المغتصبين ضحايا .

القضيه لن تموت والاحتلال هو الذى يموت .. فى خطاب الرئيس الأخير لم أفهم قضيه من وماهو الاحتلال ...كيف سيحدث ذلك وانت فى حاجه الى ختم أمريكا لكى تقتح المعبر ؟

طرد السفير لن يجدى بشئ ...وعن طريقه نوصل لإسرائيل رفضنا .... وسترد اسرائيل بدورها عليكم قائله :قل ما شئت وسأفعل ما أشاء وهنفضل حبايب وولادعم .

ويوجد إلى ذلك الكثيرمن المواقف والتصريحات المسجله فى ألواحهم التى ستعرض يوم يبعثون .

عن الإعلام المصرى وغزه

أذكر أنه بعد حديث الرائع سماحه الإمام حسن نصرالله , تحدثت نشرات الإعلام المصرى بأنهم كانوا يعتبرونه صديقا عاقلا ولكن بعد ما قاله سيغيروا موقفهم, ليهم حق لأن الرجل الشجاع تحدث لأول مره إلى الفئه المحظور الحديث عنها آى العسكريين , تحدث الى شرفهم العسكرى وذكرهم ببطولات جيشهم وأمنهم على القيام بدورهم تجاه أخوانهم على الحدود , وتحدث عن تخاذل النظام تجاه ما يحدث على حدوده السياسيه , ولكى يبررا النظام موقفه البائس ويحول الهجوم عنه بعد فضيحته العلنيه والهجوم ضد سفراته وقنصلياته فى كل البلدان , ذكروا كذبا بأن سماحه الإمام أهان الشعب المصرى لكى نوجه غضبنا وثورتنا ضده بدل من النظام .

وبالإضافه إلى ذلك يقوم بوق النظام برنامج اطلع بره بيتك _ البيت بيتك سابقا- بمجهو خارق من اليوم الأول للأحداث بتبرير الموقف
المصرى وإظهاره بأنه الضحيه فى كل ما يحدث وأنه كما ذكر خيرى رمضان _وأسفاه على رجل سقط من نظرى إلى مكان يوجد فيه سمير رجب وكرم جبر وعبد الله كمال واخرون - المعبر مفتوح وحماس هى التى ترفض نقل الجرحى إلى مصر , وكأنه يخاطب مشاهدين فقدوا عقولهم فى مراحيض النظام , وتحدث فى اليوم التالى عن دخول أساطيل من العربات إلى فلسطين وهى ثلاث عريبات من المجهود المدنى المصرى والباقى عربات من دول أخرى .
و الأخ تامر أمين لم يقصر والله هو الأخر ...وانتهى الأمر حتى الان باستضافه الدحلانى عندهم وربما اليوم يأتون بالفاضله تسيبنى ليفنى ويأزروها فى ضحايههم ...وكان الله مع مشاهدى التلفزيون المصرى ويشملهم برحمته مع ضحايا القذف الإسرائيلى .

عن المواقف العربيه والإقليميه
وبالنظر إلى المواقف العربيه فخدث ولا حرج البعض منهم رمى الكرة فى ملعب مصر وحصر التحرك العربى كله فى فتح المعبر ليخلى يده من
اى تحرك فعلى تجاه العدوان الإسرائيلى , والبعض الأخر توجه للدفاع عن مصر مثل حديث وزير خارجيه السعوديه وذلك من باب احنا فى مركب واحده وما يجى اليوم واتحط فى موقف مصر , والاخر توجه
بارسال المساعدات الإنسانيه وكأن الدول العربيه تحولت لجمعيات البر والإحسان وليس دول تستطيع اتخاذ مواقف أمنيه وعسكريه واقتصاديه تلجم المارد الصهيونى , والمؤسسات العربيه الرسميه
وهى جماعه الدول العربيه ومؤتمر البرلمانيين العرب , توصياتهم يعلقوها مع أخواته السابقين فمجلس الأمن يعرف جيدا بعدم جديتها ولذلك لم يعير لها انتياه اليوم فى التصويت على وقف اطلاق النار.
والدوله الوحيدة التى تقوم بتحرك فعلى وجاد هى تركيا وهى دوله غير عربيه ...فمذا يشعروا هؤلاء الذين تملكوا أمرنا فى ظل تحرك تركيا ... بالخزى والعار لا شى أخر .


ما سبق هو بعض من بركان يغلى داخل جسد شعبنا , لن يخمده مظاهرات وتبرعات وكتابات هنا وهناك
هناك شئ أعظم أتى ..لن نفعل مثل أبائنا سنكون أقوى وأوضح لن نخاف بطش الظلم والاحتلال الداخلى والخارجى , وإن كنا غير قادرين على استرداد حقوقنا المهدره لعقود , فلا يحق لنا بأن نأتى لهذه الدنيا بأبناء مسلوبه كرامه أبائهم وأجدادهم .... علينا أن نفصل الحق عن الباطل لكى ننهض ..علينا أن ننتزع الخوف من القلوب ونزرع بدل منه شجاعه محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه ؟
علينا أن ننهى عقود من السير وراء أحلام بالزعامه لواهمين هنا وهناك ؟
فلنسير وراء هدف وقضيه وليس شخص نضيع باختفائه الطبيعى أو الصناعى

كفانا عبثا والقول بأن الفلسطينين هم من باعوا أرضهم فى الماضى فماذا يريدوامنا ؟ فليس ما تزرعهم بداخلنا الأنظمه الحاكمه فى البلدان سوا أكاذيب يا أمه لا تقرأ سوى صفحه الحوداث والوفيات , راجعوا تاريخكم واعتبروا مما فعله الصلبيون من فتنه وشراء حكام وأمراء لكى يتملكوا أمرنا ؟

فنحن العرب والمسلمين والمسيحين واليهود ...كلنا فى حاجه إلى فلسطين موحده وليست هى التى فى حاجه إلينا .. فلسطين قلب الأمه وزرع فى قلبنا ورم ينتشر لعقود وعقود ... ونقف مكتوفى الأيدى تجاه المرض وكأن الله تعالى لم يقل وخلقنا لكل داء دواء .... فتناولوه فهو أمام أعينكم ,, ويناديكم ليل نهار ...فقاوموا وفقط.

Read more...

About This Blog

About This Blog

  © Blogger template Sunset by Ourblogtemplates.com 2008

Back to TOP