مزيكا ....وبس

>> Saturday, October 25, 2008






فى وسط طاحونة الحياة فى بلدنا, لحظات المتعة الخالصه بتكون نادرة جد لكن مش مستحيلة


و النهارده هيبقى فى ذاكرتى من اللحظات الممتعة اللى هسترجعها كل ما أحس بتشابه الأيام و الأشخاص

مزيكا ....فن تشكيلى ....نيل ....نسيم...صحبه حلوه

كل ده كان فى كرنفال المنصوره الأول بجزيرة الورد تحت رعايه


منظمة فى جوله فى تلات محافظات : الأسكندرية, المنصورة, ا

لأسماعيلية, لبحث عن فنانين محليين يقدمون نوع مختلف من الفن الراقى , بالاضافة لوجود معرضين للفن التشكيلى

الأول: تحت اسم مصر فى عيون أطفال العالم

الثانى : لوحات لشباب , واللوحات جميلة ومتنوعة وصورت أكتر ما عجبنى منها

الحفله المسائية كانت بتتكون من فرقه وسط البلد ,و الفنان الأسوانى بشير , وفرقة نغم مصرى

تحت قهر ندرة المواصلات , لم أحضر فى حفلة المساء سوى وسط

البلد , ووصفى لحالة وسط البلد أنهم ناس معجونين بالمزيكا

أول مرة أحس بقوة المزيكا كده , قوتها فى الاحساس بالغسيل

الروحى من هموم دنيا وأفكار من هنا وهناك توجع الدماغ

كل ده راح بعد دش وسط البلد وصار عندى شعور إنى عاملة دماغ بس

متكلفة مزيكا غير حبنى وحبيته وغدر بيا وبكرهه.... الخ ,مزيكا

بتلمس اللى جواى اوى وتطلع من جواى أحاسيس مدفونة من تراب الزحمة وغربة جوه الوطن ,.




















فرقه وسط البلد قبل وبعد المسرح




































































Read more...

اختبار مرشحى الرئاسة فى وول ستريت

>> Wednesday, October 22, 2008

· موقف ماكين عند إعلان هانك بولسن-رئيس الخزانة- خطة الإنقاذ

تجنب ماكين تأييد الخطة وقام بمهاجمه منافسه أوباما وعلاقته بمؤسستي فانى ماى وفريدى ماك , معلنا تعليق حملته والاتجاه لواشنطن للمساعدة في إقرار خطة الإنقاذ ثم عاد بشكل مفاجئ واستئناف حملته وشارك في المناظرة الرئاسية الثانية -7أكتوبر-حيث أعلن فيها بأنه إذا أصبح رئيسا سيبدأ فورا بإنفاق 300مليار دولار لشراء القروض السكنية التي تخلف أصحابها عن تسديدها .

·
موقف أوباما من الأزمة الاقتصادية

أتبع أوباما فلسفة روبن سامرز القديمة في تسعينات القرن الماضي: كثرة الكلام من قبل السياسيين تزيد الأمور سوءا, وتفاقم حدت الأزمة في الأسواق و تؤدى إلى تعثر المفاوضات.

لذا قام أوباما بعقد اجتماع طارئ لمجموعة المستشارين السياسيين التي شكلها حديثا – نخبة المستشارين الاقتصاديين في عهد كلينتون والذين يعزى إليهم الفضل في تجنيب الأسواق المالية العالمية " العدوى الآسيوية"عام1977.

ويبدو أن أوباما يتبع موقف فرانكلين روزفلت في انتخابات عام 1932, حيث التزم روزفلت_ الديموقراطي_الصمت بشكل عام فيما ص ردة فعل هوبرت هوفر على الأزمة الاقتصادية إلى أن تولى الحكم وأطلق خطته الاقتصادية الجديدة.


مقارنة بين تفاعل أوباما وماكين تجاه الأزمة الاقتصادية

تقرب أوباما من فريق " الخبراء اللامعين" في عهد كلينتون الذين ساعدوا في طمأنة الأسواق في تسعينات القرن الماضي بينما ماكين يتبع الموقف الغير منضبط الذي اتبعه كسيناتور حيث يجرى اتصالات هاتفيه من حين لآخر مع ما يتراوح بين سبعة و30 رجل أعمال وخبيرا اقتصاديا يراجعون مضمون خطاباته في الحملة الانتخابية.

هل استعانة أوباما بفريق كلينتون الاقتصادي يعنى العودة إلى سياسات كلينتون الاقتصادية ؟

يقول مساعدو أوباما أن هذا غير صحيح, كما أن الفريق الاقتصادي يقول بأن بيئة اليوم مختلفة: فمثلا نصح علنا لارى سامرز-وزير الخزانة في عهد كلينتون- بوجوب الإنفاق من خلال الدين لوضع الاقتصاد على المسار الصحيح من جديد.

ونجد أنه مع تفاقم الأزمة, أجبر أوباما على تقديم المزيد من التفاصيل كما أنه قام بزيارة خاصة إلى حاكم بنك الإحتياطى الفيدرالي بن برنانكى بينما أكتفي ماكين بالاتصال هاتفيا ببرنانكى ,واقترح أوباما أخيرا "رسم الاستقرار"يتعين على مؤسسات وول ستريت التي تم إنقاذها أن تدفعه للحكومة وخطة لمساعدة المؤسسات التجارية الصغيرة من خلال منحها إعفاءات ضريبية.

أجوبه المرشحين حول مستقبل الوضع الاقتصادي وما يتوقعوا حدوثه ؟

عندما سئلا المرشحان عن تأثير الانهيار الاقتصادي العالمي على أولويتهم, أخذ المرشحان يرواغان وعندما سئلا عن التضحيات التي سيطلبانها من الشعب الأمريكي تجنبا الإجابة وحين سئلا عن تصورهم للعالم عام2009 مضيا قدما من دون الإجابة,ونظرا لتفشى الأزمة الاقتصادية يمكن مسامحة المرشحين إذا لم يعرفا ما عساهما يقولان ,كما ذكرت مايا ماجينيس رئيسة لجنة الموازنة الفيدرالية المسؤولة.


وأضافت أن المطالبة بسياسة التقشف ناهيك عن زيادة الضرائب تبدو منافية للقيم الأمريكية وتكاد تكون انتحار سياسيا. ولدينا المثال على ذلك ففي عام 1984 أعلن والتر مونديل أنه أو الرئيس ريجان سيضطران إلى زيادة الضرائب بغض النظر عمن يفوز بالانتخابات ,فخسر المرشح الصادق من مينيسوتا فى 49 ولاية.


الرئيس القادم :


المرشح المطلوب يجب أن يكون مستعدا و الأهم من ذلك قادرا على تفسير الحقائق البغيضة والاعتراف بأنه لا يملك كل الأجوبة وألا ينسى في الوقت نفسه حس الأمل الذي يتمسك به الأمريكيون كعقيدة علمانية.


· ملخص لمقالي مايكل هيرش وهاورد فاينمان بالنيوزويك عدد21-10-2008

Read more...

سقطة إيلاف

>> Monday, October 20, 2008

ليس كل ما يعرف يقال وليس كل ما يصور ينشر ,وذلك لا يستهدف
التقييد على حريه الصحافه و إنما تأكيد وتفعيل مسئوليه الصحافه
تجاه المجتمع , فعلى الصحفى أن يسأل نفسه : ماذا يعود على
المجتمع من نشر خبر أو صوره صحفيه ما ؟,و هل من الأفضل نشر بعض
الصور والأخبار رغم تأثيرها السلبى تجاه ثقافة ومشاعر المتلقين ؟
كان هذا ما يجب أن يسأله الصحفى الفاضل الذى قام بنشر صورة
القتيله سوزان تميم فى موقع جريدة إيلاف الألكترونيه , عن نفسى
لاأجد أى سبق صحفى فى نشر صوره جثه ميتة مذبوحة بل أجده عمل مقزز
ومستفز للمشاعر الإنسانية والفطرة السليمة,وهذا رأى أغلب
المعلقين على الخبر فى الموقع على الخبر-52تعليق- ومن
الديموقراطية وحق القارئ على الجريدة الالكترونية أن تقوم بحذف
الصورة الرافض لوجودها.
رأى هذا ليس فقط كمتلقي وإنما كدراسة لوسائل الإعلام والمسئولية
الاجتماعية للصحافة التى أصبح ملحا جدا تفعيلها فى عصر السموات
المفتوحة ,و الحديث هنا لايتعلق بشخص القتيلة ذاتها ,وإنما عن
مبدأ صحفي يجب العمل والإلتزام به فى ما تقوم الصحيفة بنشره
وكما يقال للميت حرمه ,إيلاف انتهاكتها وانفردت بها
تحديث

Read more...

يوم أول فى عام أخير

>> Tuesday, October 14, 2008


استيقظ من نوم عميق ملئ بكوابيس يصعب معها أدراك أين أنا بسهوله ومع هذا أمشى أتوماتيكيا من أرض المعركة-سريري – إلى الحمام و حيث محاولتي لإدراك الواقع وتدارك تأخرى في الكابوس وليس النوم, مسرعه أحاول القيام بكل شيء كبهلوان مبتدئ …. هنا أكوى الجيب ومعه أشرب الشاي وأجهز الغرفة المقلوبة وأضع الطرحة التي معها سوف ينقلب البهلوان من على الحبل... آآآه وأخيرا انظر في المرآة لتسألني:
على فين العزم يا عروسه ؟

أبتسم في خبث وأذكرها: بمحاولاتي الساذجة لأبدو كطالبه جامعيه في بداية عام دارسي جديد متأهبة ليوم جديد ملئ بالمحاضرات والأصدقاء وغيرها من المفردات التي تتواجد في قاموس أول يوم دارسي جامعي.
تردى على في خباثه متناهية هو اليوم الجامعي يبدأ بعد أسبوع من العيد
لا أنظر إلي مره أخرى

محاضره وكافيه


و تحطمت أمالي عند باب
المدرج شبه الخالي من الطلاب وطوال اليوم محاضره يتيمه لقيطة و قررت الذهاب مع صديقتي لولا مع وجود باقي الشلة في حاله بيات صيفي في أسرتهم, كنا أول زباين في ألكافيه المحترم بعدها أمتلى الكافيه بالكابلز موقفنا كان بيئة, بس هو ده سر الخلطة حيث النظر لنوعيه أخرى من البشر, لم يكتب لي بعد أن أرى النوع ده في أي شله أنتمي لها,J
استمتعت بالحديث معها وبالمكان حيث نرى النيل وحريق قش الأرز في أن واحد.

انتهينا على اللقاء غدا وذهبت لأختي الجامعية الجديدة كي جي تجاره انجليزى

شاهد على العصر


أعتقد بعد مرور ثلاث سنوات أصبح لدى رؤية ثاقبة عن النظام التعليمي التربوي في جامعه المنصورة الكريمة وسأذكرها للعبرة والتذكرة لكل الضحايا القادمين ونوع من إدراك الدرس للأغبياء السابقين وأنا في مقدمتهم

أولا: لمن يطمح في الانتظام و الانظباط في المحاضرات سيجد صعوبة بالغة حيث المدرجات غير متوفرة في الأسواق أو عليك أن تموت حر وكمدا في عشه قاعه صحافه.
ثانيا: من يبحث عن القدوة العلمية والأخلاقية والتربوية في الدكاترة الكرام سيجد أناس لايعنيهم سوى التهديد والوعيد لمن لايشترى الكتاب وخناقه بين الدكاترة ومحسوبية و وكل فاضل منهم يحجز مكان لابنه أو ابنته في تورته القسم

ثالثا: لو غلبت ورغبت أن تجمع زملائك النبهاء في القسم حول اى نشاط طلابي كأسره أو خلافه لن تجد من يشجعك كله هبل في هبل وما يسمى اتحاد ألطلبه عبارة عن دكانه مفتوحة في الجامعة وأسال مجرب( ما هو أنا ما سبتش باب نجاه وما رزعتش عليه).

رابعا:الفكر الذي يتم به أداره هذه الكلية يجعل هناك متسع من الوقت للطلبة للقيام بأي نشاط انحرافي – يرفعون حواجبهم اشمئناطا من لعب طلبه جامعيين صلح والانتشار على سلالم وأرصفه الكلية- وحتى من يأخذ محاضرات وجدوله مليان, سوف يجد أنه في أحسن الظروف يدرس في مدرسه أبتدائى لا تمت للنظام الجامعي بصله لا من قريب ولا من بعيد.

السنه الأخيره


منذ ثلاث أعوام قررت دخول هذه الكلية بأختيارى وقتها كان مجموعي في الثانوية العامة يؤهلني الدخول لأي من الكليتين المناسبتان لطموحي أعلام أو اقتصاد وعلوم سياسية وطبعا عشان نعرف إيه اللي جابنى آداب هعمل زى عباس الأبيض لكل من يسأله عن قصته فيبدأ الحكاية من الأول قائلا:وأنا ماشى في العراق لقيت جثه..... وأنا كمان لقيت جثث.

و منذ دخولي الكلية ومع كل سنه لدى أحساس باني مازلت طالبه الثانوي التي رسمت لحياتها تصور معين مع كل عام يبعد أكثر فأكثر ومع دخولي مدرجات كليه سياسة واقتصاد-صيف 2008- والاستماع لعلم الأساتذة تأكدت من أنى لم أدخل جامعه بعد, ومرت ثلاث سنوات وعلى أن أحاول صناعه ذكريات جيده هذا العام قدر المكان لكي أحكيها فيما بعد عن فتره دراستي الجامعية ولتكن أفضل أيام حياتي لم أعشها بعد.

ملحوظة من عقلي الباطن: يتكرر لدى حلم دائم بأني أستعد لامتحانات المرحلة الثالثة في الثانوية العامة,


أفضل ما مضى

أنظر إلي السنوات المنصرمة, أجد أن أفضل ما حققته صداقاتي في الكلية, نعم, لم أحظى بحقي في التعليم الذي أرغب فيه ولكني سعيدة وممتنة لوجود هذه النوعية من البشر في حياتي.

ليس فقط الامتنان نابع من وجود أصدقاء مفعمين بالإنسانية والمرح والطموح, لكنى أدين بالفضل لما قابلت من نفوس غير سويه, لولاكم لما صرت أقوى وأصدق مع نفسي

تمر بنا ظروف ونعتقد معها بأن البوصلة فقدت وأن الحلم صار سرابا,
لكن للقدر رؤية أخرى, فيضع بطريقنا أشياء لو أدركنا ماهيتها لعلمنا أن كل الطرق تؤدى إلى روما, وكان في طريقي شيئان بسيطان ولكنهم قدما لي العون الكبير في فهم أنى قادرة على صنع ما أريد وليس علي إفلات زمام الأمور من بين يدي
الأول: كانت محاضره لإبراهيم الفقى في سنتي الأولي بالجامعة , ألهمتني لأهمية القتال في سبيل اتخاذ قراراتي بنفسي وتحمل نتائجها

والثاني: كتاب تراه عندما تؤمن به لكاتب أمريكي اسمه داين دبليو داير , أنصح به لكل من يعانى من أخطاء ارتكبها آخرون ويشعر بأنه سجين لها و ربما أكتب عنه في وقت لاحق ,

أما الآن فعلى تذوق كوب الكابتشينو منوهاعن قرب شتاء ينهى شهور صيف ساخنة جدااااااااا.

عام أفضل للجميع وبداية أفضل لما هو قادم

Read more...

About This Blog

About This Blog

  © Blogger template Sunset by Ourblogtemplates.com 2008

Back to TOP